تنـــــــــــــــــــــــــــــوب

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

محاولة لتجميع الاسرة

مواضيع مماثلة

    المواضيع الأخيرة

    » فضل المكث في المسجد بعد عصر الجمعة
    نهارياتي جاتكم Icon_minitime1الإثنين يوليو 09, 2012 4:13 am من طرف الحمراني

    » الزيارة الشرعية والبدعية للقبور
    نهارياتي جاتكم Icon_minitime1الإثنين يوليو 09, 2012 4:09 am من طرف الحمراني

    » شهادة التوحيد متضمنة لأنواع التوحيد الثلاثة
    نهارياتي جاتكم Icon_minitime1الخميس مايو 24, 2012 1:25 am من طرف الحمراني

    » حكم قول : "من حسن الطالع حصل كذا
    نهارياتي جاتكم Icon_minitime1الخميس مايو 24, 2012 1:22 am من طرف الحمراني

    » الجمع بين حديث من قال لا إله إلا الله دخل الجنة ، وبين خل المشركين في النار
    نهارياتي جاتكم Icon_minitime1الخميس مايو 24, 2012 1:20 am من طرف الحمراني

    » ما حكم مصافحة المرأة الأجنبية؟
    نهارياتي جاتكم Icon_minitime1الخميس مايو 10, 2012 9:13 am من طرف الحمراني

    » يكاد زيتها يضيء: رؤية علمية جديدة لزيت الزيتون
    نهارياتي جاتكم Icon_minitime1الخميس مايو 10, 2012 9:08 am من طرف الحمراني

    » شجرة الزيتون الشجرة المباركة
    نهارياتي جاتكم Icon_minitime1الخميس مايو 10, 2012 9:05 am من طرف الحمراني

    » تبريد الحمى بالماء
    نهارياتي جاتكم Icon_minitime1الثلاثاء مايو 01, 2012 11:23 am من طرف الحمراني

    التبادل الاعلاني


      نهارياتي جاتكم

      ام الحجاج بت تنوب
      ام الحجاج بت تنوب
      عضو جيد


      نهارياتي جاتكم Empty نهارياتي جاتكم

      مُساهمة  ام الحجاج بت تنوب الأربعاء مايو 20, 2009 3:21 am

      استغفر الله العظيم الذي لا إله إلا هو الحي القيوم و أتوب إلية

      سبحان الله و بحمده ، عدد خلقه و رضا نفسه و زنة عرشه و مداد كلماته












      قال تعالى:

      ويسقون فيها كأساً كان مزاجها زنجبيلا ، عيناً فيها تسمى سلسبيلا

      يكفيه فخراً أن الله ذكره في كتابه الكريم






      هو نبات ينبت تحت التربة، وهو عروق عقدية لونه إما سنجابي أو أبيض مصفر
      وله رائحة نفاذة مميزة طيبة يعرف بها، وهو حار الطعم، لاذع ،
      وهو كدرنات البطاطس، ولا يطحن إلا بعد تجفيفه،
      وتكثر زراعته بالصين والهند وباكستان وجاميكا.

      والزنجبيل له زهور صفراء ذات شفاه أرجوانية ولا يستخرج الزنجبيل إلا عندما تذبل أوراقه الرمحية.
      ولابد من وضع أوزمات الزنجبيل في الماء ليلتين ويتشبع بالماء لكيلا يغزوه السوس سريعا.

      ولحفظ الزنجبيل أطول فترة ممكنة يخزن في أماكن غير مغطاة مع نبات الصعتر الذي تغطيه به أو يوضع مع الفلفل الأسود.

      وأفضل أنواع الزنجبيل هو الزنجبيل الجاميكي




      لتطييب نكهة الطعام.
      طارد للغازات والرياح.
      يدخل في تركيب أدوية توسيع الأوعية الدموية (يذيب الشحوم والدهون المترسبة في الأوعية الدموية).

      يدخل في علاج آلام الحيض.
      يزيد في الحفظ
      يقوي المعدة
      يساعد على الهضم
      ويتغرغر به (يزيل رائحة الفم الكريهة).
      ويقوي الأعصاب
      يقوى الجهاز المناعي بالجسم لتنشيطه الغدد – اي انه مضاد حيوي طبيعي-
      يقوي الهرمونات والدم
      يفتح السدد ويطرد البلغم إذا مضغ مع المستكى
      منشط لوظائف الأعضاء
      جيد لظلمة البصر كحلا وشربا.
      ينفع الكلى والمثانة والمعدة الباردة ويدر البول



      ملاحظات مهمة قبل استعماله

      الزنجبيل تضعف فاعليته بعد سنتين ؛ لأنه يصاب بالتسوس لرطوبة فيه ويمكن حفظه بوضعه في فلفل أسود.
      فينبغي مراعاة استعمال زنجبيل جديد وذلك بجميل رائحته النفاذة
      ورونق لونه الموتار الفاتح ، ويكون خاليا من العيدان والشوائب إذا كان مطحونا




      الزنجبيل في الطب النبوي

      قال أبو سعيد الخدري- رضى الله عنه-:
      ( أهدى ملك الروم إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم جرة زنجبيل، فأطعم كل إنسان قطعة، وأطعمني قطعة).

      من كتاب الطب النبوي لإبن القيم رحمه الله

      يقول ابن القيم :
      " الزنجبيل معين على الهضم، ملين للبطن تليينا معتدلا، نافع من سدد الكبد العارضة عن البرد، والرطوبة،
      ومن ظلمة البصر الحادثة عن الرطوبة كحلا واكتحالا، وهو محلل للرياح الغليظة الحادثة في الأمعاء والمعدة،
      وهو بالجملة صالح للكبد والمعدة)).



      معنى قوله تعالى: { مزاجها زنجبيلا }

      المزاج من المزج: أي الخلط في الشراب بما يحصن طعمه ويجعله لذيذا، وقد قال حسان:

      كأن سبيئة من بيت رأس يكون مزاجها عسل وماء

      ومنه مزاج البدن، وهو ما يمازجه من الصفراء، والسوداء، والحرارة، والبرودة.



      وروى أبو مقاتل عن أبى صالح عن سعد عن أبى سهل عن الحسن رضى الله عنه قال:

      قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( أربع عيون في الجنة: عينان تجريان من تحت العرش إحداهما التي ذكر الله {يفجرونها تفجيرا}،
      والأخرى الزنجبيل، والأخريان نضاختان من فوق العرش إحداهما التي ذكر الله {عينا فيها تسمى سلسبيلا }، والأخرى التسنيم).
      ذكره الترمذي الحكيم في (نوادر الأصول) <

        مواضيع مماثلة

        -

        الوقت/التاريخ الآن هو الأحد مايو 19, 2024 5:23 pm